قالت جماعات تجارة الغاز الطبيعى الامريكية يوم الخميس انهم قلقون من ان تعريفات استيراد الصلب الامريكية الجديدة يمكن ان تؤخر او تخفض مشروعات الانابيب الجديدة بالاضافة الى تصدير الغاز الطبيعى المسال.
إن نوع الأنابيب والصلب المستخدم في تصنيع الأنابيب ذات القطر الكبير والأنابيب ذات الجدران السميكة المستخدمة لمشاريع خطوط أنابيب الغاز الطبيعي بين الولايات هي منتجات متخصصة لا تتوفر من على الرف أو حتى من مجموعة واسعة من المصنعين، وهي متحدثة باسم الغاز الطبيعي المشترك بين الولايات وقالت رابطة أمريكا في بيان عبر البريد الإلكتروني.
وذكرت المتحدثة باسم الوكالة ان التأخير او التخفيض سيكون امرا مؤسفا، خاصة ان فريق التنسيق الدولى، وهو فريق استشارى، يقدر ان حوالى ثلاثة ارباع نفقات الانابيب الحالية (بما فى ذلك شراء المواد) ينتهي فى جيوب العمال الامريكيين واصحاب الاعمال.
إنغا هي جمعية أمريكا الشمالية التي تمثل صناعة خط أنابيب الغاز الطبيعي بين الولايات وبين المقاطعات ولديه أعضاء بما في ذلك كيندر مورغان شركة، وشركة أونيوك وشركة إكت.
وبشكل منفصل، أعربت مجموعة تجارية تمثل شركات الغاز الطبيعي المسال عن قلقها من أن خطة إدارة ترامب لفرض التعريفات على الصلب يمكن أن يكون لها "تأثير غير مقصود من تعريض مشاريع التصدير للغاز الطبيعي المسال التي تشتد الحاجة إليها".
(تقرير ديفيكا كريشنا كومار وسكوت ديسافينو في نيويورك، تحرير بواسطة G كروس)